مساء الخير
أن غدير البنات متنزه بحري بمناظره الخلابة من جبال وأعشاب وخضرة دائمة، ويرتاده المواطنون في فصل الصيف والأعياد قبل أربعين عاماً، وكان منظراً جميلاً من بدائع قدرة الله عز وجل وغدير البنات أيام زمان كان منتزهاً في أيام الأعياد عن طريق استئجار سيارات اللواري أو الونيتات الفورد، فيدفع الراكب ريالين للذهاب إلى غدير البنات، والاستمتاع بجلساته التي تحكي تاريخاً لأبناء الطائف أو الزائرين أو المصطافين ساعات هنية في قضاء أحلى الأوقات بين أحضان غدير البنات.





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق