عدستي إًخذتنِيْ إلى مشاعر الفرح
بين هذة النافذة وذاك الباب وتلك الحمامة
وخيوط الشمس تداعب جدرانه التى يكسوها الطين
لتترك العقل يسرح فى سنوات
الطفولة والجو الرمضاني المميز..!
كنا نتنقل[ فى الماضي ] من حي الى حي ..قبل مدفع الإفطار
ونشاهد مظاهر الشهر الكريم بين الأحياء القديمة
كان الطائف جميل بأخلاق ناسه الطيبين الذين رحلوا عنه
وتركوه دون رجعه ...!!



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق